الخميس، ١٤ شوال ١٤٣١ هـ

في لقائي بها بعد أيام قليلة من العيد السعيد ... أثارت في ذاكرتي سنوات الطفولة وألهمتني حب لعبتنا القديمة.

كم كان اللقاء بك ممتعا يا صديقة، وكم أنا أشتاق إليك،،
ما فاجأتني به أنها من المتابعين لهذه الصفحة ... وجئت نزولا عند رغبتها بعدما هجرتني।
لكل أحبتي المتحلقين حول الحرف ... لكم قبلة المساء ووردة

أبوالبهاء